من الذي يتحسن فعلاً؟

لليوم فقط 28 إبريـل من الذي يتحسن فعلاً؟

لليوم فقط 28 إبريـل من الذي يتحسن فعلاً؟

“يمكننا نحن أيضاً أن نستخدم الخطوات لتحسين نهجنا. أفضل تفكير لنا سبب لنا المتاعب. وها نحن ندرك الحاجة للتغيير”
ماذا يمكنني أن أفعل؟ ـ النص الأساسي.

عندما كنا جديدين في التعافي، كان هناك شخص واحد علي الأقل لا يتحمله الواحد منا. كنا نعتقد بأن ذلك الشخص هو أكثر شخص وقاحة وإزعاجاً في البرنامج. وكنا نعلم بأن هناك شيئاً يمكننا أن نفعله، وأن هناك أحد مبادئ التعافي التي يمكننا ممارستها للتغلب علي شعورنا نحو ذلك الشخص، ولكن ما هو هذا الشيء؟. لقد طلبنا من موجهنا أن يرشدنا وفي توجيهاته شعرنا بالطمأنينة، وذلك من خلال ابتسامة مطمئنة، بأننا لو واصلنا العودة للاجتماعات، فإننا سوف نري ذلك الشخص يتحسن، بدأ الأمر معقولاً لنا. كنا نؤمن بأن خطوات زمالة “م. م” مفيدة لحياتنا جميعاً. بما أنها نجحت معنا، فإنها بالتأكيد سوف تنجح مع ذلك الشخص البغيض أيضاً. لليوم فقط 28 إبريـل من الذي يتحسن فعلاً؟

وبمضي الوقت، وعند نقطة معينة، لاحظنا بأن ذلك الشخص لم يعد بغيضاً أو مزعجاً كما كان من قبل. والحقيقة أنه قد أصبح قابلاً للتحمل أو حتي مرغوباً سواء كان “رجل أو امرأة”. وغامرنا شعور ممتع عندما أدركنا من الذي تحسن حقاً، ولقد تغير تصورنا نحن عن ذلك الشخص، لأننا “واصلنا العودة” إلي الاجتماعات وطبقنا الخطوات. الشخص الذي كنا نعاني من وجوده أصبح “محتملاً” بالنسبة لنا، لأن روح التسامح قد نمت فينا، كما أنه أصبح مرغوباً سواء كنا “رجال أو نساء” لأن القدرة علي حبة الآخرين قد نمت بداخلنا.

إذن، من الذي تحسن حقاً؟ الإجابة هي “نحـن”. فمع مواصلتنا لتطبيق البرنامج، نكتسب نظرة جديدة شاملة عمن يحيط بنا بإكتسابنا نظرة جديدة عن أنفسنا. 

لليوم فقط: مع إستمرار تحسني، كذلك يتحسن الآخرون. اليوم، سأتحلي بالتسامح والمحبة للآخرين.

إذن، من الذي تحسن حقاً؟ الإجابة هي “نحـن”. فمع مواصلتنا لتطبيق البرنامج، نكتسب نظرة جديدة شاملة عمن يحيط بنا بإكتسابنا نظرة جديدة عن أنفسنا. المحبة للآخرين

Visits: 1

امکان ارسال دیدگاه وجود ندارد!