6 ديسمبر الرومانسية والتعافي

6 ديسمبر الرومانسية والتعافي

6 ديسمبر الرومانسية والتعافي

“العلاقات الشخصية قد تكون من الجواني المؤلمة للغاية”
الخطوة الحادية عشرة ـ النص الأساسي.

الحب بمثابة إكسير الحياة للبعض منا. الإثارة التي يحدثها وجود محب جديد، والغموض المحيط باستكشاف العلاقة الحميمة، والإحساس بالتنفيس الذي ينتابنا عندما نسمح لأنفسنا بدخول عالم الحب، هذه كلها عواطف وأحاسيس قوية. ولكن يجب ألا ننسي أن لدينا أرجاءً يومياً فقط من الإدمان ويجب أن يكون التشبث بهذا الإرجاء في صدر قائمة الأولويات في حياة أي مدمن يتعافي.

يمكننا أن نتورط إلي درجة مفرطة في علاقتنا. ويمكننا أن ننسي قدامي الأصدقاء وموجهينا في هذه العملية. ولكن، عندما تتعقد الأمور، فإننا غالباً ما نشعر بأننا لم نعد قادرين علي الوصول إلي الذين أعانونا قبل ورطتنا الرومانسية. وقد يمهد هذا الاعتقاد السبيل لانتكاسة. ولكن يمكننا عن طريق التطبيق المنتظم للبرنامج وحضور الاجتماعات أن نضمن وجود شبكة للتعافي، حتي عندما نتورط في الرومانسية بعمق.

إن رغبتنا في العلاقة الرومانسية أمر طبيعي. ولكن يجب ألا ننسي بأنه، دون وجود برنامج، فإن أكثر العلاقات صحية لن تحمينا ضد قوة إدماننا.

لليوم فقط: سوف لن أنسي رغبتي للرومانسية.

الحب بمثابة إكسير الحياة للبعض منا. الإثارة التي يحدثها وجود محب جديد، والغموض المحيط باستكشاف العلاقة الحميمة، والإحساس بالتنفيس الذي ينتابنا عندما نسمح لأنفسنا بدخول عالم الحب، هذه كلها عواطف وأحاسيس قوية. ولكن يجب ألا ننسي أن لدينا أرجاءً يومياً فقط من الإدمان ويجب أن يكون التشبث بهذا الإرجاء في صدر قائمة الأولويات في حياة أي مدمن يتعافي.

يمكننا أن نتورط إلي درجة مفرطة في علاقتنا. ويمكننا أن ننسي قدامي الأصدقاء وموجهينا في هذه العملية. ولكن، عندما تتعقد الأمور، فإننا غالباً ما نشعر بأننا لم نعد قادرين علي الوصول إلي الذين أعانونا قبل ورطتنا الرومانسية. وقد يمهد هذا الاعتقاد السبيل لانتكاسة. ولكن يمكننا عن طريق التطبيق المنتظم للبرنامج وحضور الاجتماعات أن نضمن وجود شبكة للتعافي، حتي عندما نتورط في الرومانسية بعمق.

إن رغبتنا في العلاقة الرومانسية أمر طبيعي. ولكن يجب ألا ننسي بأنه، دون وجود برنامج، فإن أكثر العلاقات صحية لن تحمينا ضد قوة إدماننا.

Views: 1

امکان ارسال دیدگاه وجود ندارد!