28 سبتمبر الأمــل

28 سبتمبر الأمــل


28 سبتمبر الأمــل

28 سبتمبر الأمــل

“تدريجياً، وفيما يصبح الله محور حياتنا، بدلاً عن التمحور حول النفس، فإن اليأس يتحول إلي أمل”
لليوم فقط… معايشة البرنامج ـ النص الأساسي.

كان اليأس رفيقنا كمدمنين متعاطين. وظل اليأس هو الذي يلّون كل لحظة من حياتنا. هذا اليأس كان وليد تجربتنا في الإدمان النشط. وبغض النظر عن كل محاولاتنا لتحسين حياتنا، فقد إنزلقنا أكثر فأكثر إلي أعماق البؤس والشقاء. لقد باءت محاولاتنا للسيطرة علي حياتنا بالفشل. والحقيقة أن خطوتنا الأولي وهي الإعتراف بالعجز كانت إعترافاً منا باليأس.

وقد قادتنا الخطوتنان الثانية والثالثة تدريجياً من اليأس إلي أمل جديد، هو رفيق الطريق للمدمن المتعافي. وبتقبلنا لفشل محاولاتنا وجهودنا الرامية إلي التغيير، فقد بدأنا بالإعتقاد بوجود قوة أعظم منا “الله”، ونؤمن بأن هذه القوة يمكنها أن تساعدنا، وسوف تفعل ذلك. إننا نمارس الخطوتين الثانية والثالثة كتأكيد لأملنا في حياة أفضل وإستعانتنا بالله ليهدينا السبيل. وفيما يزداد توكلنا علي الله… لإدارة حياتنا اليومية، فإن اليأس الذي نجم عن تجربتنا الطويلة للإكتفاء الذاتي يختفي.

لليوم فقط: سوف أؤكد قراري الخاص بالخطوة الثالثة. ومع الإعتماد علي الله في حياتي، فإنني أعلم بأن هناك أمل.

كان اليأس رفيقنا كمدمنين متعاطين. وظل اليأس هو الذي يلّون كل لحظة من حياتنا. هذا اليأس كان وليد تجربتنا في الإدمان النشط. وبغض النظر عن كل محاولاتنا لتحسين حياتنا، فقد إنزلقنا أكثر فأكثر إلي أعماق البؤس والشقاء. لقد باءت محاولاتنا للسيطرة علي حياتنا بالفشل. والحقيقة أن خطوتنا الأولي وهي الإعتراف بالعجز كانت إعترافاً منا باليأس.

وقد قادتنا الخطوتنان الثانية والثالثة تدريجياً من اليأس إلي أمل جديد، هو رفيق الطريق للمدمن المتعافي. وبتقبلنا لفشل محاولاتنا وجهودنا الرامية إلي التغيير، فقد بدأنا بالإعتقاد بوجود قوة أعظم منا “الله”، ونؤمن بأن هذه القوة يمكنها أن تساعدنا، وسوف تفعل ذلك. إننا نمارس الخطوتين الثانية والثالثة كتأكيد لأملنا في حياة أفضل وإستعانتنا بالله ليهدينا السبيل. وفيما يزداد توكلنا علي الله… لإدارة حياتنا اليومية، فإن اليأس الذي نجم عن تجربتنا الطويلة للإكتفاء الذاتي يختفي.

Visits: 1

امکان ارسال دیدگاه وجود ندارد!