27 سبتمبر الدعم الصحيح

27 سبتمبر الدعم الصحيح


27 سبتمبر الدعم الصحيح

27 سبتمبر الدعم الصحيح

“هناك شيء ما داخل شخصياتنا المدمرة للذات يتوق إلي الفشل”
التعافي والإنتكاس ـ النص الأساسي.

“كم أنا مسكين، كم أنا بائس، إنظر إلي حياتي، إنها فوضي كلها! لقد سقطت، وسأظل أفشل مهما حاولت”. لقد جاء الكثير منا إلي زمالة المدمنين المجهولينNA وهو يردد هذه النغمة الحزينة المثبطة للآمال. ولكن الحياة لم تعد كذلك. قد نتعثر أحياناً، نسقط حتي. وقد نشعر أحياناً أننا غير قادرين علي التحرك إلي الأمام في حياتنا، مهما بذلنا من جهد. ولكن الحقيقة هي أننا وبمساعدة المدمنين المتعافين في زمالة “م. م”، قد نجد اليد التي تسحبنا إلي أعلي وتنفض عنا الغبار وتعيننا علي البدء من جديد. فهذا هو المانع الجديد في حياتنا.

وهكذا نكف عن ترديد هذه المقولة: “إنني فاشل، وإنني لن أتقدم إلي الإمام”. عادةً تكون المقولة أقرب إلي: “تباً! لقد إصطدمت بنفس العائق في درب الحياة مرة أُخري. وعما قريب سأتعلم كيف أخفف سرعتي أو أتجنبه تماماً”. وإلي أن يتحقق ذلك، فإننا سنظل نسقط بين الحين والآخر، ولكننا قد تعلمنا بأن هناك دائماً تلك اليـد التي تُمـد لنا لتساعدنا علي الوقوف علي أرجلنا مرة أُخري.

لليوم فقط: لو بدأت أشتكي من الفشل، فإنني سأتذكر دائماً أن هناك طريق إلي الأمام. سوف أتقبل التشجيع والدعم من زمالة المدمنين المجهولينNA.

“كم أنا مسكين، كم أنا بائس، إنظر إلي حياتي، إنها فوضي كلها! لقد سقطت، وسأظل أفشل مهما حاولت”. لقد جاء الكثير منا إلي زمالة المدمنين المجهولينNA وهو يردد هذه النغمة الحزينة المثبطة للآمال. ولكن الحياة لم تعد كذلك. قد نتعثر أحياناً، نسقط حتي. وقد نشعر أحياناً أننا غير قادرين علي التحرك إلي الأمام في حياتنا، مهما بذلنا من جهد. ولكن الحقيقة هي أننا وبمساعدة المدمنين المتعافين في زمالة “م. م”، قد نجد اليد التي تسحبنا إلي أعلي وتنفض عنا الغبار وتعيننا علي البدء من جديد. فهذا هو المانع الجديد في حياتنا.

لو بدأت أشتكي من الفشل، فإنني سأتذكر دائماً أن هناك طريق إلي الأمام. سوف أتقبل التشجيع والدعم من زمالة المدمنين المجهولينNA.

Visits: 3

امکان ارسال دیدگاه وجود ندارد!