24 سبتمبر التنامي في معرفة اللّه
24 سبتمبر التنامي في معرفة اللّه
“الخطوة الإرشادية الوحيدة هي: أن الله يحبنا ويشملنا برعايته وهوأعظم منا. إن قبول هذه الفكرة لا يتطلب بالضرورة أن نكون متدينين. المهم أن نفتح أذهاننا أمام الإيمان”
الخطوة الثانية ـ النص الأساسي.
إن معرفتنا بالله ستتغير في عملية لتنمية الإيمان تستمر مدي الحياة. إن مفهومنا عندما كنا حديثي العهد بالتعافي ليس نفس المفهوم الذي ينمو لدينا بعد عدة أشهر من الإمتناع عن التعاطي، ولن يظل هكذا دون تغيير بعد عدة سنوات من الإمتناع.
إن الإحتمال الأقرب لليقين هو أن تكون معرفتنا الأولية بقوة أعظم منا “الله” محدودة جداً. تلك القوة ستحافظ علي مواصلة إمتناعنا عن التعاطي، ولكن تفكيرنا عنها قد يتوقف عند هذا الحد. قد نتردد في أداء الدعاء لأننا وضعنا شروطاً علي ما سنطلبه من الله. قد نتفوه بعبارات مثل “هذا الأمر كريه لدرجة لا يستطيع أحد تغييره”، أو نقول “إن الله لديه الكثير مما هو جدير بالعناية ولا وقت لديه لي”.
ولكن معرفتنا تزداد كلما بلغنا درجات أعلي من النمو في التعافي. وهنا نجد أننا نحن العائق الوحيد الذي يمنع عناية الله ورحمته من أن تشملنا. فقدرة الله لا حدود لها، ويشاركنا كل مدمن متعافي في العالم تقريباً القوة الله ومحبته لنا اللتين نكتسبهما نتيجة للإيمان.
لليوم فقط: إن قدرة الله علي العناية والمحبة غير محدودة. وسأؤمن بأن قدرة الله أعظم من أي مشكلة قد تواجهني.
إن الإحتمال الأقرب لليقين هو أن تكون معرفتنا الأولية بقوة أعظم منا “الله” محدودة جداً. تلك القوة ستحافظ علي مواصلة إمتناعنا عن التعاطي، ولكن تفكيرنا عنها قد يتوقف عند هذا الحد. قد نتردد في أداء الدعاء لأننا وضعنا شروطاً علي ما سنطلبه من الله. قد نتفوه بعبارات مثل “هذا الأمر كريه لدرجة لا يستطيع أحد تغييره”، أو نقول “إن الله لديه الكثير مما هو جدير بالعناية ولا وقت لديه لي”.
ولكن معرفتنا تزداد كلما بلغنا درجات أعلي من النمو في التعافي. وهنا نجد أننا نحن العائق الوحيد الذي يمنع عناية الله ورحمته من أن تشملنا. فقدرة الله لا حدود لها، ويشاركنا كل مدمن متعافي في العالم تقريباً القوة الله ومحبته لنا اللتين نكتسبهما نتيجة للإيمان.
Visits: 2
