1 يوليـو برنامج بسيط
1 يوليـو برنامج بسيط
“البرنامج هو ببساطة المشاركة، وتطبيق الخطوات الإثنتي عشرة وحضور الإجتماعات وممارسة مبادئ البرنامج”
قصة “ليس لدي ملجأ” ـ النص الأساسي.
يمكننا إزالـة الكثير مـن التعقيدات مـن حياتنا المعقدة إذا ركزنا علي عدة أشياء بسيطة – إشراك الآخرين في تجاربنا وقوتنا وآمالنا، وحضور الإجتماعات بإنتظام، وممارسة مبادئ البرنامج في حياتنا اليومية.
إن مشاركة سائر المدمنين في تجاربنا وقوتنا وآمالنا ستعطي الأعضاء الجدد مثالاً قوياً يحتذون به. كما أن الجهد الذي نبذله لمساعدة الآخرين سوف يساعدنا علي إبعادنا عن التمركز حول الذات الذي يعد السبب الجوهري لمرضنا.
يختار العديد منا مجموعة واحدة وهي المجموعة المحلية، التي نحضر إجتماعاتها بإستمرار وإخلاص. وهذا يمنح حياتنا شيئاً من الروتين بإنتظـام ويطلع الآخرين علي مكان تواجدنا إذا إحتاجوا لنا.
إن في حالة ممارستنا للخطوات الإثنتي عشرة في حياتنا اليومية، سنكون الفرق بين التعافي المتزن ومجرد الإمتناع عن التعاطي. إن الخطوات تعطينا التوجيه الذي نحتاجه لإدارة شؤوننا اليومية.
أجل، نحن أُناس معقدون، ولكن برنامج زمالة المدمنين المجهولينNA يبسط حياتنا لتمكيننا من أن نعيش حياة حرة بعيداً عن الإدمان النشط. حياتنا يمكن أن تمتلئ بالسكينة والأمل عندما نعيش بتوجيه من المبادئ البسيطة لبرنامجنا.
لليوم فقط: سوف أتذكر رغم كوني إنساناً معقداً، إلا أن زمالة المدمنين المجهولينNA هي أبسط طريقة لجعل حياتي أقل تعقيداً.
إن مشاركة سائر المدمنين في تجاربنا وقوتنا وآمالنا ستعطي الأعضاء الجدد مثالاً قوياً يحتذون به. كما أن الجهد الذي نبذله لمساعدة الآخرين سوف يساعدنا علي إبعادنا عن التمركز حول الذات الذي يعد السبب الجوهري لمرضنا.
يختار العديد منا مجموعة واحدة وهي المجموعة المحلية، التي نحضر إجتماعاتها بإستمرار وإخلاص. وهذا يمنح حياتنا شيئاً من الروتين بإنتظـام ويطلع الآخرين علي مكان تواجدنا إذا إحتاجوا لنا.
إن في حالة ممارستنا للخطوات الإثنتي عشرة في حياتنا اليومية، سنكون الفرق بين التعافي المتزن ومجرد الإمتناع عن التعاطي. إن الخطوات تعطينا التوجيه الذي نحتاجه لإدارة شؤوننا اليومية.
أجل، نحن أُناس معقدون، ولكن برنامج زمالة المدمنين المجهولينNA يبسط حياتنا لتمكيننا من أن نعيش حياة حرة بعيداً عن الإدمان النشط. حياتنا يمكن أن تمتلئ بالسكينة والأمل عندما نعيش بتوجيه من المبادئ البسيطة لبرنامجنا.
Visits: 2
