عامل مؤثر جديد,على طريق الإدمان,ما وراء تعاطي المخدرات,لليوم فقط 24 فبرايـر ,القوة الروحية NA

عامل مؤثر جديد,على طريق الإدمان,ما وراء تعاطي المخدرات,لليوم فقط 24 فبرايـر ,القوة الروحية NA


لليوم فقط 24 فبرايـر عامل مؤثر جديد

“ما كنا نحتاجه هو تغيير في الشخصية. وقد أصبح ضرورياً تغيير أنماط الحياة المدمرة للذات”

لماذا نحن هنا؟ ـ النص الأساسي.

***

كان معظمنا قادراً علي الأستمتاع بالحياة وروائعها في مراحلها المبكرة، وعلي تبادل المحبة دون أية شروط. وعندما بدأنا التعاطي، فإننا أدخلنا في حياتنا عاملاً مؤثراً آخر أبعدنا شيئاً فشيء عن تلك الأمور. وكلما تمادينا في سلوك درب الإدمان، كلما إبتعدنا عن متع الحياة وروائعها وعن الحب والحنان.

ولم تستغرق تلك الرحلة عشية وضحاها، ولكن بغض النظر عن مدتها، فإننا قد طرقنا باب زمالة “م. م” ونحن نعاني من أكثر من مجرد مشكلة المخدرات. فقد كان تأثير الإدمان قد شوه نمط حياتنا حتي جعلها غير قابلة للتمييز.

صحيح أن الخطوات الأثنتي عشرة تصنع المعجزات، ولكن معظمها غير قابل للتطبيق بين عشية وضحاها. لقد ترك مرضنا تأثيراً للأسوأ علي نمونا الروحاني. ويدخل التعافي عاملاً مؤثراً جديداً في حياتنا، فهو مصدر للزمالة والقوة الروحانية يدفعنا ببطء نحو أنماط جديدة وصحيحة من الحياة.

إن هذا التغيير لا يحدث هكذا فجأة ودون مقدمات. ولكن إذا إستجبنا للعامل المؤثر الجديد الذي أدخلته زمالة “م. م” علي حياتنا، فإننا سنجرب، مع مرور الزمن، تغيير في الشخصية الذي نطلق عليه التعافي. وتقدم لنا الخطوات الأثنتي عشرة برنامجاً لنوع التعاون المطلوب لإعادة المتعة والروعة والحب إلي حياتنا.

***

لليوم فقط: سوف أستجيب للتأثير الجديد للزمالة والقوة الروحانية التي أدخلتها زمالة “م. م” إلي حياتي. وسوف أطبق الخطوة التالية في برنامجي.

Visits: 11

امکان ارسال دیدگاه وجود ندارد!