5 يوليـو إستكشاف الخيارات الروحانية
5 يوليـو إستكشاف الخيارات الروحانية
“إن طبيعة معتقداتنا هي التي تحدد كيفية صلاتنا وتأملنا”
الخطوة الحادية عشرة ـ النص الأساسي.
كيف نصلي؟ هذا أمر شخصي جداً بالنسبة لكل عضو من أعضاء زمالة “م. م”. يجد الكثير منا، مع مـرور الوقت، أننا نطور أسلوباً للصلاة والتأمل أساسه ما نتعلمه من الآخرين وما يريحنا.
البعض منا يصل إلي زمالة المدمنين المجهولينNA وذهنه منغلق علي أي قوة أعظم منا. ولكن عندما نستشير ونناقش صعوباتنا مع الموجه، وننظر بعمق إلي الخطوة الثانية، فإنه يسعدنا أن نجد أن بإمكاننا إختيار المفهوم الذي يناسبنا للقوة الأعلي.
وكما يختلف تعريف هذه القوة من مدمن لآخر، فإن كيفية تحقيق الإرتباط الواعي يختلف أيضاً. البعض يحضر المناسبات الدينية، البعض ينشـد والبعض الآخر يجلس هادئاً ويتحدث مع ما يعتقد بوجوده هناك في الأعالي. البعض يجد الإرتباط الروحاني في الإتصال بالطبيعة. إن الطريقة الصحيحة للصلاة والتأمل هي تلك التي تساعدنا علي تحسين إرتباطنا الواعي بالله.
إن النقطة الجيدة للبدء دائماً هي سؤال الآخرين عن كيفية عثورهم علي التوجيه الروحاني. كما أن قراءة المطبوعات المناسبة قبل البدء بفترات التأمل قد تساعدنا أيضاً. لقد سلك الكثيرون هذا المسلك قبلنا. وفيما نبحث عن النمو الروحاني، فإن بإمكاننا الإستفادة كثيراً من تجاربهم.
لليوم فقط: سوف أستكشف خياراتي لتحسين إرتباطي الواعي بالله كما أعرفه.
البعض منا يصل إلي زمالة المدمنين المجهولينNA وذهنه منغلق علي أي قوة أعظم منا. ولكن عندما نستشير ونناقش صعوباتنا مع الموجه، وننظر بعمق إلي الخطوة الثانية، فإنه يسعدنا أن نجد أن بإمكاننا إختيار المفهوم الذي يناسبنا للقوة الأعلي.
وكما يختلف تعريف هذه القوة من مدمن لآخر، فإن كيفية تحقيق الإرتباط الواعي يختلف أيضاً. البعض يحضر المناسبات الدينية، البعض ينشـد والبعض الآخر يجلس هادئاً ويتحدث مع ما يعتقد بوجوده هناك في الأعالي. البعض يجد الإرتباط الروحاني في الإتصال بالطبيعة. إن الطريقة الصحيحة للصلاة والتأمل هي تلك التي تساعدنا علي تحسين إرتباطنا الواعي بالله.
إن النقطة الجيدة للبدء دائماً هي سؤال الآخرين عن كيفية عثورهم علي التوجيه الروحاني. كما أن قراءة المطبوعات المناسبة قبل البدء بفترات التأمل قد تساعدنا أيضاً. لقد سلك الكثيرون هذا المسلك قبلنا. وفيما نبحث عن النمو الروحاني، فإن بإمكاننا الإستفادة كثيراً من تجاربهم.
Visits: 2
