5 سبتمبر لم نكن سيئين لدرجة يفقد الأمل

5 سبتمبر لم نكن سيئين لدرجة يفقد الأمل


5 سبتمبر لم نكن سيئين لدرجة يفقد الأمل

5 سبتمبر لم نكن سيئين لدرجة يفقد الأمل

“نجد أننا نعاني من مرض وليس من مأزق أخلاقي لقد كنا مرضي لدرجة حرجة، ولم نكن سيئين لدرجة تبعث علي اليأس”
لماذا نحن هنا؟ ـ النص الأساسي.

كانت زمالة المدمنين المجهولينNA بالنسبة لكثير منا حلاً للغز شخصي إحترنا فيه طويلاً. لقد كنا نتساءل، لماذا؟ لماذا نشعر دائماً بالوحدة حتي بين الجمع؟ لماذا كنا نفعل كل تلك الأشياء المجنونة المدمرة للذات؟ لماذا كان ينتابنا ذلك الشعور السيء حول أنفسنا لفترات طويلة؟ وما الذي حول حياتنا إلي فوضي عارمة؟ لقد إعتقدنا بأننا سيئون لدرجة تبعث علي اليأس أو غير عقلانيين لنفس الدرجة.

ومع وضع هذا الإعتقاد في الإعتبار، فقد تنفسنا الصعداء عندما علمنا بأننا كنا نعاني من مرض هو الإدمان وأن ذلك المرض كان مصدر جميع مشكلاتنا. لقد أدركنا بأن ذلك المرض قابل للعلاج. وعندما نعالج مرضنا نستطيع البدء في التعافي.

واليوم، عندما نشاهد أعراض مرضنا وهي تعود للسطح في حياتنا، فإنه لا داعي لليأس، لأننا نعاني من مرض قابل للعلاج وليس من مأزق أخلاقي. ويمكننا أن نكون شاكرين لأننا نستطيع التعافي من مرض الإدمان من خلال تطبيق الخطوات الإثنتي عشرة لزمالة “م. م”.

لليوم فقط: إنني شاكر لأن مرضي قابل للعلاج. وسوف أواصل علاج مرض الإدمان من خلال تطبيق وممارسة برنامج زمالة المدمنين المجهولينNA.

كانت زمالة المدمنين المجهولينNA بالنسبة لكثير منا حلاً للغز شخصي إحترنا فيه طويلاً. لقد كنا نتساءل، لماذا؟ لماذا نشعر دائماً بالوحدة حتي بين الجمع؟ لماذا كنا نفعل كل تلك الأشياء المجنونة المدمرة للذات؟ لماذا كان ينتابنا ذلك الشعور السيء حول أنفسنا لفترات طويلة؟ وما الذي حول حياتنا إلي فوضي عارمة؟ لقد إعتقدنا بأننا سيئون لدرجة تبعث علي اليأس أو غير عقلانيين لنفس الدرجة.

ومع وضع هذا الإعتقاد في الإعتبار، فقد تنفسنا الصعداء عندما علمنا بأننا كنا نعاني من مرض هو الإدمان وأن ذلك المرض كان مصدر جميع مشكلاتنا. لقد أدركنا بأن ذلك المرض قابل للعلاج. وعندما نعالج مرضنا نستطيع البدء في التعافي.

Visits: 1

امکان ارسال دیدگاه وجود ندارد!