3 يوليـو جو من الهدو
3 يوليـو جو من الهدو
“لقد إكتشف الكثير منا بأن تخصيص وقت هادئ لأنفسنا يساعد علي الإرتباط الواعي بالله”
لليوم فقط… معايشة البرنامج ـ النص الأساسي.
معظمنا يهتم ظاهرياً بقيمة الإرتباط الواعي بالله. ولكن كم منا يخصص شيئاً من وقته بإنتظام لتحسين ذلك الإرتباط الواعي؟ فإذا لم نكن قد وضعنا حتي الآن نظاماً منضبطاً للصلاة والتأمل، فإن اليوم هو أفضل فرصة للبدء في ذلك.
لا حاجة لأن يستمر “جو الهدوء هذا طويلاً. فالكثير منا يجد أن عشرين أو ثلاثين دقيقة تكفي لنهدئ أنفسنا، ونركز إهتمامنا مع قراءة روحانية أو مشاطرة الآخرين أفكارهم وإهتماماتهم في الصلاة وتخصيص عدة لحظات للإصغاء للإجابة في التأمل. لا يشترط أن تكون فترة الهدوء طويلة حتي تكون فعالة ومؤثرة، ولكن ينبغي أن تكون منتظمة. إن تخصيص عشرين دقيقة كل شهر للصلاة والدعاء قد لا يفعل أكثر من إحباطنا بسبب النوعية الرديئة للإتصال الواعي. إلا أن تخصيص عشرين دقيقة كل يوم سوف يجدد ويعزز إرتباطنا الحيوي والفعال بالله.
وفي خضم الإضطرابات اليومية التي تشهدها حياة المدمن المتعافي، فإن الكثير منا قد ينتهي به الأمر وهو يصل النهار بالليل دون تخصيص وقت لتحسين إرتباطنا الواعي بالله. ولكن، لو خصصنا الوقت اللازم كل يوم كفترة للهدوء، فإنه يمكننا ضمان تحسين إرتباطنا الواعي بالله.
لليوم فقط: سوف أخصص بعض اللحظات للصلاة والتأمل بعد قراءة مدخل اليوم وسيكون هذا بداية لنمط جديد من التعافي بالنسبة لي.
لا حاجة لأن يستمر “جو الهدوء هذا طويلاً. فالكثير منا يجد أن عشرين أو ثلاثين دقيقة تكفي لنهدئ أنفسنا، ونركز إهتمامنا مع قراءة روحانية أو مشاطرة الآخرين أفكارهم وإهتماماتهم في الصلاة وتخصيص عدة لحظات للإصغاء للإجابة في التأمل. لا يشترط أن تكون فترة الهدوء طويلة حتي تكون فعالة ومؤثرة، ولكن ينبغي أن تكون منتظمة. إن تخصيص عشرين دقيقة كل شهر للصلاة والدعاء قد لا يفعل أكثر من إحباطنا بسبب النوعية الرديئة للإتصال الواعي. إلا أن تخصيص عشرين دقيقة كل يوم سوف يجدد ويعزز إرتباطنا الحيوي والفعال بالله.
Views: 6