14 يوليـو "عمـل داخلـي"

14 يوليـو "عمـل داخلـي"


14 يوليـو “عمـل داخلـي”

14 يوليـو “عمـل داخلـي”

 “التقبل الإجتماعي لا يساوي التعافي
 الخطوة الأولي ـ النص الأساسي.

 من أول الأشياء التي تحدث للكثير منا في التعافي هو أننا نبدأ في الظهور بمظهر أفضل. تتحسن صحتنا، نستحم ونرتدي ملابس مناسبة. ومع عدم وجود الإدمان النشط، فإن الكثير منا يتوقف عن السرقة والكذب والمكر والخداع نهائياً. ونبدأ بالظهور كأناس عاديين بمجرد التخلص من المخدرات.

 ولكن الظهور بمظهر الشخص العادي يختلف كثيراً عن كون الشخص عادياً. إن تقبل العالم لنا هو من مزايا التعافي، ولكنه ليس التعافي نفسه. يمكننا الإستمتاع بمزايا التعافي ولكن يجب علينا العناية أن نتغذي من المصادر الحقيقة. فالتعافي الدائم شيء لا نحصل عليه من تقبل الآخرين لنا، لكنه يكمن في النمو الداخلي الذي تكون بدايته في الخطوات الإثنتي عشرة.

 لليوم فقط: إنني أعلم أن المظهر الحسن ليس كافياً. فالتعافي الدائم عمل داخلي.

 من أول الأشياء التي تحدث للكثير منا في التعافي هو أننا نبدأ في الظهور بمظهر أفضل. تتحسن صحتنا، نستحم ونرتدي ملابس مناسبة. ومع عدم وجود الإدمان النشط، فإن الكثير منا يتوقف عن السرقة والكذب والمكر والخداع نهائياً. ونبدأ بالظهور كأناس عاديين بمجرد التخلص من المخدرات.

 ولكن الظهور بمظهر الشخص العادي يختلف كثيراً عن كون الشخص عادياً. إن تقبل العالم لنا هو من مزايا التعافي، ولكنه ليس التعافي نفسه. يمكننا الإستمتاع بمزايا التعافي ولكن يجب علينا العناية أن نتغذي من المصادر الحقيقة. فالتعافي الدائم شيء لا نحصل عليه من تقبل الآخرين لنا، لكنه يكمن في النمو الداخلي الذي تكون بدايته في الخطوات الإثنتي عشرة.

من أول الأشياء التي تحدث للكثير منا في التعافي هو أننا نبدأ في الظهور بمظهر أفضل. تتحسن صحتنا، نستحم ونرتدي ملابس مناسبة. ومع عدم وجود الإدمان النشط، فإن الكثير منا يتوقف عن السرقة والكذب والمكر والخداع نهائياً. ونبدأ بالظهور كأناس عاديين بمجرد التخلص من المخدرات.

 ولكن الظهور بمظهر الشخص العادي يختلف كثيراً عن كون الشخص عادياً. إن تقبل العالم لنا هو من مزايا التعافي، ولكنه ليس التعافي نفسه. يمكننا الإستمتاع بمزايا التعافي ولكن يجب علينا العناية أن نتغذي من المصادر الحقيقة. فالتعافي الدائم شيء لا نحصل عليه من تقبل الآخرين لنا، لكنه يكمن في النمو الداخلي الذي تكون بدايته في الخطوات الإثنتي عشرة.

Visits: 0

امکان ارسال دیدگاه وجود ندارد!